بسم الله الرحمان الرحيم
(وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِن الْمُسْلِمِينَ) (الأحقاف : 15 )
هذه كلمات أكتبها إليك بمداد قلبي
وأبعثها إليك مع عبير الورد وأريج الفل والياسمين ...
يا قمراً أضاء ظلام عقلي
وأضاء لي طريقي في الحياة..
ويا شمساً أذابت جمود قلبي
وفجرت ينابيع الأمل..
يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي
ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي ..
يا من كنت لي أُماً في الحنان
ومعلمةً في الأخلاق
وأختاً في النصح والإرشاد..
نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي
وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي
بحر قلبي الواسع أنتِ
وموج عقلي الدافئ أنتِ
وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي
ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل... ليس تهاوناً
ولكن شيء أعمق من ذلك
أحبك أمى
(وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِن الْمُسْلِمِينَ) (الأحقاف : 15 )
هذه كلمات أكتبها إليك بمداد قلبي
وأبعثها إليك مع عبير الورد وأريج الفل والياسمين ...
يا قمراً أضاء ظلام عقلي
وأضاء لي طريقي في الحياة..
ويا شمساً أذابت جمود قلبي
وفجرت ينابيع الأمل..
يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي
ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي ..
يا من كنت لي أُماً في الحنان
ومعلمةً في الأخلاق
وأختاً في النصح والإرشاد..
نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي
وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي
بحر قلبي الواسع أنتِ
وموج عقلي الدافئ أنتِ
وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي
ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل... ليس تهاوناً
ولكن شيء أعمق من ذلك
أحبك أمى