ألا تقتربى بعض الوقت وتتمهلي
فإنى لرؤياكي أتمنى
وأتأمل تُحاكينى
أُناديكي حين العين تُغمض
فمازال ربيع الإحساس
من أجلك يُصارُعنى ويُبكينى
أتمنى النوم لربما
عيناكي فى الأحلامِ تأتينى
تُذكرنى تُنسينى
تُلهمنى تُبيكنى
تقتلنى وتُحيينى
تُبعثرنى تُمزقنى
فى النارِ تُلقينى
تُعانقنى تُنادينى
تنظُرنى تُكلمنى
وفى الجناتِ تُبقينى
فإن العين روح الجسد
والأرواح تلتقى حين
الأشواق تُلهمها
فتأتينى
فأسبح فى رحابها
واُنظري الى الأحداق
مولاتى تجدينى
هائما عاشقا سارحا
ذاهبا إليكى بجوارحى
تُدفئكى وتحميكى
وإستنشقى حولك الرحيق
ستجدى رحيق الحنين إليكى
بين ضلوعك من إشتياقى
يتلمس أحاسيسك
فكم تفوت الايام
فى البُعد عنكى
أُصارع الموت فأما يقتلنى
وأما امال رؤياكى تُنجينى
فما بالِك بعاشق عشقك
حد الإنتحار وصار واقعهُ وأحلامه
فقط أنتى
وروحك صارت بجسدى
بالحبِ تروينى
فإنى لرؤياكي أتمنى
وأتأمل تُحاكينى
أُناديكي حين العين تُغمض
فمازال ربيع الإحساس
من أجلك يُصارُعنى ويُبكينى
أتمنى النوم لربما
عيناكي فى الأحلامِ تأتينى
تُذكرنى تُنسينى
تُلهمنى تُبيكنى
تقتلنى وتُحيينى
تُبعثرنى تُمزقنى
فى النارِ تُلقينى
تُعانقنى تُنادينى
تنظُرنى تُكلمنى
وفى الجناتِ تُبقينى
فإن العين روح الجسد
والأرواح تلتقى حين
الأشواق تُلهمها
فتأتينى
فأسبح فى رحابها
واُنظري الى الأحداق
مولاتى تجدينى
هائما عاشقا سارحا
ذاهبا إليكى بجوارحى
تُدفئكى وتحميكى
وإستنشقى حولك الرحيق
ستجدى رحيق الحنين إليكى
بين ضلوعك من إشتياقى
يتلمس أحاسيسك
فكم تفوت الايام
فى البُعد عنكى
أُصارع الموت فأما يقتلنى
وأما امال رؤياكى تُنجينى
فما بالِك بعاشق عشقك
حد الإنتحار وصار واقعهُ وأحلامه
فقط أنتى
وروحك صارت بجسدى
بالحبِ تروينى